أضرار كريمات التفتيح
إنّ احتماليّة التعرّض لمادّة الزئبق هو من أبرز المخاطر المتعلّقة باستخدام كريمات تفتيح البشرة، حيث أظهرت نتائج بعض الدراسات أنّ واحداً من كل أربعة أنواع من كريمات التفتيح المُنتجة في قارة آسيا والمصدّرة إلى الولايات المتّحدة الأمريكيّة تحتوي على الزئبق، وما يلي الأضرار الأخرى المحتملة من استخدام كريمات التفتيح:
استخدام هذه المستحضرات لفترةٍ طويلةٍ من الزمن قد يُساهم في الشيخوخة المبكّرة للجلد. رفع خطر الإصابة بالسرطان نتيجةً للتعرّض لأشّعة الشّمس؛ لذلك يجب استخدام الواقي الشّمسي عند وضع كريم التفتيح والخروج للشّمس. رفع خطر الإصابة بالتهابات الجلد وترقيق طبقته، وحب الشباب، وضعف التئام الجروح نتيجةً للمواد المنشّطة التي تحتويها هذه المنتجات. التعرّض لمشاكلٍ صحيّةٍ نتيجةً لوضع هذه السموم المنشّطة على أماكن كبيرة من الجلد؛ وذلك بسبب امتصاصها من قِبل الجسم. احتمالة حدوث تغيّر في لون الجلد نتيجةً لوجود مادّة الهيدروكينون. مساهمة عوامل التبييض المختلفة ومنها المواد الطبيعيّة في تهيّج الجلد وإثارة الحساسيّة.
خلطات تبييض للحامل ما هي فوائد شرب الماء للبشرة
أضرار كريمات التفتيح إنّ احتماليّة التعرّض لمادّة الزئبق هو من أبرز المخاطر المتعلّقة باستخدام كريمات تفتيح البشرة، حيث أظهرت نتائج بعض الدراسات أنّ واحداً من كل أربعة أنواع من كريمات التفتيح المُنتجة في قارة آسيا والمصدّرة إلى الولايات المتّحدة الأمريكيّة تحتوي على الزئبق، وما يلي الأضرار الأخرى المحتملة من استخدام كريمات التفتيح
استخدام هذه المستحضرات لفترةٍ طويلةٍ من الزمن قد يُساهم في الشيخوخة المبكّرة للجلد. رفع خطر الإصابة بالسرطان نتيجةً للتعرّض لأشّعة الشّمس؛ لذلك يجب استخدام الواقي الشّمسي عند وضع كريم التفتيح والخروج للشّمس. رفع خطر الإصابة بالتهابات الجلد وترقيق طبقته، وحب الشباب، وضعف التئام الجروح نتيجةً للمواد المنشّطة التي تحتويها هذه المنتجات. التعرّض لمشاكلٍ صحيّةٍ نتيجةً لوضع هذه السموم المنشّطة على أماكن كبيرة من الجلد؛ وذلك بسبب امتصاصها من قِبل الجسم. احتمالة حدوث تغيّر في لون الجلد نتيجةً لوجود مادّة الهيدروكينون. مساهمة عوامل التبييض المختلفة ومنها المواد الطبيعيّة في تهيّج الجلد وإثارة الحساسيّة. مبدأ عمل كريمات تفتيح البشرة تحتوي كريمات التفتيح على مادّةٍ محددة تقلل سرعة إنتاج الميلانين في طبقات الجلد الخارجيّة، ويعبّر الميلانين عن الصبغة البنيّة المُنتَجة من قِبل الخلايا الصبغيّة في الجلد، وعلى الرغم من أنّ الميلانين هو وسيلة طبيعيّة لحماية الجسم من الآثار الضارّة للأشعّة فوق البنفسجية، إلّا أنّ الحماية المبالغة قد تُسبب عدم توحّد في لون البشرة بالإضافة لاضطراباتٍ أخرى في الجلد.
يلجأ مصنّعو كريمات التفتيح لتقليل عمل الإنزيم، والتيروزينيز الذي يُسيطر على مستويات إنتاج الميلانين في الجلد، وتساهم المنتجات التي تحتوي على مكوّنات فعّالة في معالجة مشاكل تصبّغ الجلد.
ما الذي يحدد لون البشرة يُحَدد لون البشرة من خلال تراكيز ثلاثة أصباغٍ رئيسيّةٍ وهي الميلانين، والهيموجلوبين، والكاروتين، وتوجد هذه الأصباغ في باطن الجلد وتتجمّع لإنتاج صبغة سطح النسيج الحيويّ بما في ذلك صبغة الجلد، والعينين، والأغشية المخاطيّة، وإنّ حدوث خلل في تراكيز هذه المواد قد يُعطي تغييراً مختلفاً في لون الجلد والأنسجة المرئيّة الأخرى، وقد يساهم في تشخيص أحد الأمراض أو المشاكل الجلديّة
إنّ احتماليّة التعرّض لمادّة الزئبق هو من أبرز المخاطر المتعلّقة باستخدام كريمات تفتيح البشرة، حيث أظهرت نتائج بعض الدراسات أنّ واحداً من كل أربعة أنواع من كريمات التفتيح المُنتجة في قارة آسيا والمصدّرة إلى الولايات المتّحدة الأمريكيّة تحتوي على الزئبق، وما يلي الأضرار الأخرى المحتملة من استخدام كريمات التفتيح:
استخدام هذه المستحضرات لفترةٍ طويلةٍ من الزمن قد يُساهم في الشيخوخة المبكّرة للجلد. رفع خطر الإصابة بالسرطان نتيجةً للتعرّض لأشّعة الشّمس؛ لذلك يجب استخدام الواقي الشّمسي عند وضع كريم التفتيح والخروج للشّمس. رفع خطر الإصابة بالتهابات الجلد وترقيق طبقته، وحب الشباب، وضعف التئام الجروح نتيجةً للمواد المنشّطة التي تحتويها هذه المنتجات. التعرّض لمشاكلٍ صحيّةٍ نتيجةً لوضع هذه السموم المنشّطة على أماكن كبيرة من الجلد؛ وذلك بسبب امتصاصها من قِبل الجسم. احتمالة حدوث تغيّر في لون الجلد نتيجةً لوجود مادّة الهيدروكينون. مساهمة عوامل التبييض المختلفة ومنها المواد الطبيعيّة في تهيّج الجلد وإثارة الحساسيّة.
خلطات تبييض للحامل ما هي فوائد شرب الماء للبشرة
أضرار كريمات التفتيح إنّ احتماليّة التعرّض لمادّة الزئبق هو من أبرز المخاطر المتعلّقة باستخدام كريمات تفتيح البشرة، حيث أظهرت نتائج بعض الدراسات أنّ واحداً من كل أربعة أنواع من كريمات التفتيح المُنتجة في قارة آسيا والمصدّرة إلى الولايات المتّحدة الأمريكيّة تحتوي على الزئبق، وما يلي الأضرار الأخرى المحتملة من استخدام كريمات التفتيح
استخدام هذه المستحضرات لفترةٍ طويلةٍ من الزمن قد يُساهم في الشيخوخة المبكّرة للجلد. رفع خطر الإصابة بالسرطان نتيجةً للتعرّض لأشّعة الشّمس؛ لذلك يجب استخدام الواقي الشّمسي عند وضع كريم التفتيح والخروج للشّمس. رفع خطر الإصابة بالتهابات الجلد وترقيق طبقته، وحب الشباب، وضعف التئام الجروح نتيجةً للمواد المنشّطة التي تحتويها هذه المنتجات. التعرّض لمشاكلٍ صحيّةٍ نتيجةً لوضع هذه السموم المنشّطة على أماكن كبيرة من الجلد؛ وذلك بسبب امتصاصها من قِبل الجسم. احتمالة حدوث تغيّر في لون الجلد نتيجةً لوجود مادّة الهيدروكينون. مساهمة عوامل التبييض المختلفة ومنها المواد الطبيعيّة في تهيّج الجلد وإثارة الحساسيّة. مبدأ عمل كريمات تفتيح البشرة تحتوي كريمات التفتيح على مادّةٍ محددة تقلل سرعة إنتاج الميلانين في طبقات الجلد الخارجيّة، ويعبّر الميلانين عن الصبغة البنيّة المُنتَجة من قِبل الخلايا الصبغيّة في الجلد، وعلى الرغم من أنّ الميلانين هو وسيلة طبيعيّة لحماية الجسم من الآثار الضارّة للأشعّة فوق البنفسجية، إلّا أنّ الحماية المبالغة قد تُسبب عدم توحّد في لون البشرة بالإضافة لاضطراباتٍ أخرى في الجلد.
يلجأ مصنّعو كريمات التفتيح لتقليل عمل الإنزيم، والتيروزينيز الذي يُسيطر على مستويات إنتاج الميلانين في الجلد، وتساهم المنتجات التي تحتوي على مكوّنات فعّالة في معالجة مشاكل تصبّغ الجلد.
ما الذي يحدد لون البشرة يُحَدد لون البشرة من خلال تراكيز ثلاثة أصباغٍ رئيسيّةٍ وهي الميلانين، والهيموجلوبين، والكاروتين، وتوجد هذه الأصباغ في باطن الجلد وتتجمّع لإنتاج صبغة سطح النسيج الحيويّ بما في ذلك صبغة الجلد، والعينين، والأغشية المخاطيّة، وإنّ حدوث خلل في تراكيز هذه المواد قد يُعطي تغييراً مختلفاً في لون الجلد والأنسجة المرئيّة الأخرى، وقد يساهم في تشخيص أحد الأمراض أو المشاكل الجلديّة